من باب قول الله تعالى في سورة الأنفال "واتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم"
فإن الإصلاح الاجتماعي ، تكليف شرعي ويعني إننا جميعاً مسئولين مسئولية جماعية اتجاه مجتمعنا ، وإصلاح ذات البين هو عمل من أخلاق المسلم الحق ومن ناموس الإنسانية ، لأن الشعور بالغير وما يحتاجه هو من طبيعة الإنسان الذي يحب العطاء ، ويجب علينا جميعا سرعة الاهتمام والعمل في الاصلاح الاجتماعي حتى نعود إلى أخلاق وسماحة الدين الإسلامي الحنيف والتمسك بالقيم والأخلاق الحميدة ، ويرث الأبناء من الآباء هذا العمل الذي سيحافظ علينا جميعاً ويكون سداً منيعاً أمام التفكك والتحلل الذي يرد من الخارج.
فإن الإصلاح الاجتماعي ، تكليف شرعي ويعني إننا جميعاً مسئولين مسئولية جماعية اتجاه مجتمعنا ، وإصلاح ذات البين هو عمل من أخلاق المسلم الحق ومن ناموس الإنسانية ، لأن الشعور بالغير وما يحتاجه هو من طبيعة الإنسان الذي يحب العطاء ، ويجب علينا جميعا سرعة الاهتمام والعمل في الاصلاح الاجتماعي حتى نعود إلى أخلاق وسماحة الدين الإسلامي الحنيف والتمسك بالقيم والأخلاق الحميدة ، ويرث الأبناء من الآباء هذا العمل الذي سيحافظ علينا جميعاً ويكون سداً منيعاً أمام التفكك والتحلل الذي يرد من الخارج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق